سمعت هذه الجملة في أبيات شعرية لأحدهم فشدت أنتباهي و دعتني لأسأل نفسي نفس السؤال
و علمت أن الجواب يتطلب الكثير من التفكير و لكي أحدد أجابتي و احدد مدى تغيرها على مدى الأيام قررت تدوينها
في تلك القصيدة التي قرأة قال كاتبها
" أن أكبر مخاوفنا ليس أن نكون غير مناسبين ولكن أن نكون أقوى من أن تكون قوتنا قابلة للقياس.
أنه النور فينا وليس جانبن الأسود هو ما يخيفنا.
نسأل أنفسنا من أكون حتى أصبح نابغة , جميل , موهوب , و رائع؟
فعليا من أنت حتى لا تكون كذلك
أن تؤدي أدوار صغير لا يخدم العالم لا يوجد ما هو ملهم و مرشد في أن تتقلص حتى لا يشعر الأخرون بعدم الأمان في حضورك
لقد ولدنا لنخطء وليس ذلك من شيم بعضنا أنما جميعنا
و عندما نسمح للنور فينا أن يشع فأنه بالتالي يعطي غيرنا من الناس الأذن للقيام بنفس العمل
و عندما نحرر أنفسنا من مخاوفنا يحرر سجننا تلقائيا الأخري"
أرجوا أن تكون ترجمتي قد أوصلت أفكار كاتبها
سأبدأ بمخاوفي وربما أضع لها حلولا على مر الأيام
وربما أن أردتم أنشور ردودكم و مخاوفكم وحلولكم لعلنا ننشر النور الذي في داخلنا